الاثنين، 28 يونيو 2010

انا أسد


انا اسد حتى وان طالتنى الرماح ...

وانت كلب لا تملك سوى النباح...

حتى ان مت سيقولوا عاش اسد ومات وارتاح...

وانت مت انت سيقولوا مجرد كلب وراح ...

أيأتى اليوم !!!

الذى اسقط فيه امام عشيرة من ثلاثة كلاب ..؟

الا يدافع عنى الاحباب ؟؟

هل هى النهاية ؟؟؟!!!

والله لأجاهد كأنى لازلت شاب..

ولن يقف أمامى أى كلب مهما جاهدت الكلاب...

تظل الكلاب كلاب حتى وان جاهدت ..

وتظل الأسود أسودا حتى ولو للروح اسلمت ..

انا الأسد ومازلت الملك....

وانت الكلب مهما تمتلك.

حتى وان حزمت حقائبى ونويت الرحيل ...

فلازلت اسدأ ولا تزال كلبا لا يملك سوى العويل... .